شارك البودكاست

لم تعد الحرية حلماً للشاب الأسير أيمن الكرد، بل إن هناك حلماً أهم، وهو تخفيف هذه الآلام الممتدة منذ اعتقاله قبل ثلاثة أعوام، والتي لا تعطيه فرصة للنوم ولا حتى لحياة داخل زنزانة. حياة أصبحت مليئة بالأنين الموجع، الذي انتهى به مقعداً على كرسي متحرك.
بدأت الحكاية في 2016 وتحديداً في التاسع عشر من أيلول/ سبتمبر في
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:: alresalah.ps/p/256999

Series Navigation<< مع اقتراب يوم الأرض.. كيف صادر الاحتلال سخنين على أجساد الشهداء؟“الأسيرة إيمان الأعور.. “كنت أتمنى أن أخرج قبل أن تموت أمي >>