كان والدي يسألني كثيراً: “متى تتحجبين؟”. رغم أنني لم أكن بلغتُ بعد، لكن في ذلك الوقت كانت كثيرات من زميلاتي قد تحجبن رغم صغر سنهن
في إحدى المرات، أعطاني هذا الأستاذ بطاقة تحثني على ترك لبس البنطال وتشرح لي مدى تحريم الأمر. وقتذاك، خفتُ كثيراً وبتُ أفكر في عقاب الله لي على ارتدائي البنطال وأنا طفلة لم يتعدّ عمرها الـ 10 سنوات
قبل فترة قصيرة مثلاً، عاتبتني خالتي على تقصيري في الصلاة، قائلة: “ما هو عشان بتحبي إبراهيم عيسى”
بعد سنوات، بدلاً من خوفي من ارتداء البنطال بسبب ما قاله لي مُعلمي، أصبحت أرتديه دون خوف فقط لأنه مُريح، وخاصة أن عملي يعتمد على الحركة والتنقل كثيراً
هناك من لا يشرب الخمر إرضاءً لله، لكنه أقام علاقة جنسية من قبل، ولا أقصد من حديثي التقليل من شأن ذنب عن آخر، لكن ما أقصده أننا في حالة جهاد مستمر مع أنفسنا، وأن كلاً منا له خطوطه الحمراء مع الله وتحكمها درجة إيمانه وضميره
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- لكلّ منا لغته في التواصل مع الله | رنا ناصر
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى