بنصير أهل.. وبتبدأ رحلتنا نحو المجهول منّا ببدأها بوعي ومعرفة.. ومنّا ببدأها غير مدرك لحجم المسؤولية.. بنمشي هاي الرحلة بدون ما نعرف شو هدفنا، ولوين رايحين؟ وإذا عنّا هدف، هل رح نوصله؟ وهل شخصياتنا وأنماطنا بوصفنا أهل، رح تأثّر على مسيرتنا بهاي الرحلة؟ اليوم في حلقة “أنا وطفلي” رح نحكي موضوع ما انطرح من قبل كثير.. وهو الرؤيا بالوالدية.. ومدى تأثير أنماط شخصياتنا عليها.