تخضع مناطق إدلب وريفي حماة وحلب لسيطرة هيئة تحرير الشام بعد أن وسعت مساحة نفوذها عسكريًا على حساب عدد من الفصائل العسكرية بين عامي 2017ـ2019، وأنهت فعليًا سيطرة باقي الفصائل على تلك المناطق وألحقت المنطقة إداريًا بـ”حكومة الإنقاذ”، وهي الجهاز الإداري المدني التابع للهيئة، التي سهلت لها بدورها الدعم المادي واللوجستي والخدمي.
نحاول في هذا التقرير تسليط الضوء على واقع الحوكمة في مناطق نفوذ “حكومة الإنقاذ”، مع التعريج على مستقبل هذه الحكومة في ضوء المعطيات السياسية الحاليّة التي ترسم المشهد العام في الشمال السوري.
تابعونا عبر مواقع التواصل الاجتماعي للمزيد من المقالات الصوتية :
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
إنستغرام: https://www.instagram.com/noonpodcast/
- سوريا وجوه ومحطات: عصام العطار.. الزعيم الذي ضيعه الإخوان والسوريون
- أحياء القدس: العيسوية.. شعلةُ القدسِ المتجددة
- حصاد العراق: 365 يومًا من الأزمات السياسية
- حصاد 2022: ضغط نفسي كبير.. كيف مر عام 2022 على اللاجئين السوريين في تركيا؟
- من يمتلك الطاقة في كوكبنا؟
- فوضى الشمال: تبعيّة “الإنقاذ” لـ”تحرير الشام” تعطل فاعليتها ومصداقيتها
- من مهسا أميني إلى الخلافة.. أبرز القضايا التي رسمت المشهد في إيران عام 2022
- فوضى الشمال: الواقع الأمني المضطرب في الشمال السوري وتحدّي المنطقة الآمنة
- فوضى الشمال: الحكم المحلي في الشمال السوري.. فرص وتحديات
- فوضى الشمال: اقتصاد الشمال السوري.. تحدٍّ جاد أمام مشروع “المنطقة الآمنة”