شارك البودكاست

تخضع مناطق إدلب وريفي حماة وحلب لسيطرة هيئة تحرير الشام بعد أن وسعت مساحة نفوذها عسكريًا على حساب عدد من الفصائل العسكرية بين عامي 2017ـ2019، وأنهت فعليًا سيطرة باقي الفصائل على تلك المناطق وألحقت المنطقة إداريًا بـ”حكومة الإنقاذ”، وهي الجهاز الإداري المدني التابع للهيئة، التي سهلت لها بدورها الدعم المادي واللوجستي والخدمي.

نحاول في هذا التقرير تسليط الضوء على واقع الحوكمة في مناطق نفوذ “حكومة الإنقاذ”، مع التعريج على مستقبل هذه الحكومة في ضوء المعطيات السياسية الحاليّة التي ترسم المشهد العام في الشمال السوري.

تابعونا عبر مواقع التواصل الاجتماعي للمزيد من المقالات الصوتية :

فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast 

تويتر: twitter.com/PodcastNoon 

إنستغرام: https://www.instagram.com/noonpodcast/

Series Navigation<< فوضى الشمال: اقتصاد الشمال السوري.. تحدٍّ جاد أمام مشروع “المنطقة الآمنة”فوضى الشمال: الأمن في إدلب.. بين أجندة “هيئة تحرير الشام” واحتياجات الشارع >>