نحن أولئك الذين ظنوا أن لبقائهم أثراً، وأن واجبهم الدفاع، بأسلوبهم الخاص، عن أفكار ومبادئ تبني وطن الأحلام للجميع، لكن بعد كل ما حدث وكل محاولاتهم التي باءت بالفشل، قرروا الرحيل والبدء من جديد
لم أعد أحتمل العيش داخل هذه البقعة الجغرافية الموجعة حد الألم، تلك الأرض التي أصبحت أشعر بالذنب فيها بأصغر التفاصيل، كالذنب إذا أكلت، إذا فرحت، إذا أحببت
Listen to Raseef22 on Podeo
Podeo | إستمعوا ل رصيف 22 على بوديو
podeo.co/originals
podeo.co/download
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- بعد كل سنوات الحرب… لماذا قررت أن أترك دمشق؟ | ديما القائد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى