شارك البودكاست

بعد إشهاره رفضَ أسماءٍ دينية مهمة في الحراك اللاحق للثورة، كاد حسين الخميني، حفيدُ مؤسس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أن يُقتل في مدينة مشهد عام 1979 في أثناء مغامرته بدعم ترشيح أبو الحسن بني صدر في أول انتخابات رئاسية بعيد انتصار الثورة في مواجهة جمهور من المتشدّدين الدينيين المعارضين لبني صدر. إثر الحادثة، عمد الخميني الجدُّ إلى تقييد نشاط حفيده وإجبارِه على الذهاب إلى قم لدراسة الدين بعيداً عن السياسة.

Series Navigation<< الضفة الغربية على تخوم الحرب في غزةالاستنجاد بالتاريخ وإعادة إنتاج السلطوية في الدستور التونسي الجديد >>