الكلام العلمي الذي ينطبق على معظم الناس هو أن عوامل عدة تحدد قوة إحساسنا بالزلازل.. فالماشي لا يشعر بالهزة كالقاعد ولا البعيد عن مركزها كالقريب منها. كما أن الساكن في بيت عالٍ سيشعر أكثر من الذي يسكن في بيت أرضي.أقول قولي هذا وقد امتلأ الكون كلاماً غير ثابت علمياً على الأقل عن الذين لديهم خواصُّ غريبة في أجسامهم تقيهم شرّ التأرجح.لكن كلاماً آخر غير ثابت علميا لكنه يلقى قبولا لدى علماء مرموقين. تقول الفرضيات إن بعض الناس لديهم قدرة على التنبؤ بالزلزال قبل وقوعه بفترة وجيزة.يدعي هؤلاء الحساسون للزلازل أن أعراضاً يحسّون بها تسبق الهزة.. طنين في الأذن ودوار وآلام، وربما أحلام.تقول الفرضية إن هؤلاء الناس مع تغير التأثير المغناطيسي للأرض انبعاث غاز الرادون قبل الزلزال يجعلهم يحسون.هذا كله غير مثبت؛ لكن أحد المدعين لهذا الإحساس جيولوجي أميركي، ويبدو أن هذا ما جعل الباحثين يصدقون ولو شيئاً من الفرضية.
- لماذا لا يكون طن الحديد أثقل من طن الخشب
- لماذا لا ينفتح باب غرفة قيادة الطائرة من الخارج؟
- لماذا لا يلتئم جرح المريض بالسكري بسرعة؟
- لماذا لا يوجد في القطارات حزام أمان؟
- لماذا لا يسهل تزييف العملة؟
- لماذا لا يشعر بعضنا بالزلازل؟
- لماذا لا تصلح مياه الأمطار للشرب؟
- لماذا لا تكون كل الأدوية حبوبا؟
- لماذا لا تطبع الدول قدر حاجتها من الأموال؟
- لماذا لا تنخفض النوافذ الخلفية في السيارة بالكامل؟