هذا الفيتامين هو الذي نأخذه من الشمس حينما نتعرض لها مباشرة في غير وقت الحَرّ. لكن نمط الحياة حالياً لا يسمح لنا بأخذ العنصر المهم من مصدره، فنحن نعمل في مكاتب نروح إليها بالسيارة ذات الزجاج المعتم، ونجيء منها إلى بيوتنا المزودة بستائر تقتل كل ضوء يحاول التسلل من النافذة.نقص هذا الفيتامين يسبب ألماً في العظام والعضلات وإرهاقاً. ورغم أنهم وجدوا الحل في حبوب نتناولها تعويضاً عن الناقص؛ فإن هناك أوقاتاً أنسب من أخرى لتناول تلك الحبوب.فالشتاء قليل ظهور الشمس، ففيه خُذ الحبوب، كما أن خبراء الصحة يوصون بتناوله مع وجبة كبيرة لتزيد فاعليته بنسبة خمسين بالمئة.. طبعاً حزّرت أي الأوقات أفضل، لأن وجبة الليل الكبيرة غير صحيّة.على أن الأطفال مرشحون لبدء يوم جديد إذا تناولوه في الليل؛ لما يمنح الجسم من النشاط.
- لماذا لا يكون طن الحديد أثقل من طن الخشب
- لماذا لا ينفتح باب غرفة قيادة الطائرة من الخارج؟
- لماذا لا يلتئم جرح المريض بالسكري بسرعة؟
- لماذا لا يوجد في القطارات حزام أمان؟
- لماذا لا يسهل تزييف العملة؟
- لماذا لا يفضَّل تناول فيتامين “د” في المساء؟
- لماذا لا تصلح مياه الأمطار للشرب؟
- لماذا لا تكون كل الأدوية حبوبا؟
- لماذا لا تطبع الدول قدر حاجتها من الأموال؟
- لماذا لا تنخفض النوافذ الخلفية في السيارة بالكامل؟