“إن سوريا مع راية إيران، والنصر قادم بدم الشهداء، وهيهات منا الذلة”، قيلت هذه الكلمات على لسان أحمد حسون مفتي سوريا، ولطالما صرّح حسون بلسان إيراني أكثر مما هو سوري وهو الذي قال: “الخميني كسر القيود، وأطلق يد الشعب الإيراني الذي يحقق المنجزات ويسترخص الدماء لتحرير القدس”.
بالطبع لم تكن إيران لتحقق ما حققته في سوريا دون مساعدة شخصيات تفتح لها الأبواب فتمضي في مخططها الذي بدأته منذ عشرات السنوات، لكن في العقد الأخير بدأ رجال الخميني السوريين بالظهور أكثر فأكثر، وتراهم في المجال الأمني والعسكري والاقتصادي والديني والسياسي، وهم يهللون لإيران ومرشدها وتدخلها في بلادهم والتصريحات كثيرة عن أن “سوريا وإيران بلد واحد”.
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
- حصاد الشوك: آل الأسد وملالي إيران.. بدايات العلاقة
- حصاد الشوك: التدخل الإيراني في سوريا.. حوار مع الكاتب مطيع البطين
- حصاد الشوك: الأدوات الثقافية التي استخدمتها إيران للهيمنة على سوريا
- حصاد الشوك: مقامات وحوزات.. أساليب إيران في نشر التشيع في سوريا
- حصاد الشوك: شخصيات امتطتها إيران للتغوّل في سوريا ونشر التشيّع