في الحلقة الثانية من سلسلة مع برنامج “الذاكرة السياسية” يُشير وزير النفط العراقي الأسبق عصام الجلبي إلى الدور الإيجابي الذي لعبته السعودية في ثمانينيات القرن الفائت من أجل في زيادة القدرة الإنتاجية للنفط العراقي ورفع سعر برميل النفط. السعودية سمحت بنقل النفط العراقي عبر أنابيبها ريثما تنتهي أعمال تمديد الخط العراقي من البصرة إلى البحر الأحمر عبر الأراضي السعودية. إلا أن العلاقة مع السعودية انقطعت بعد الغزو العراقي للكويت.وزير النفط العراقي الأسبق عصام الجلبي يوضح كيف التف على قرار الرئيس العراقي صدام حسين عندما أمره بتشغيل مصافي النفط في الكويت، بعد الغزو، فشكّل لجنة من أجل المماطلة في التنفيذ لأنه لم يكن مقتنعا بهذا القرار. الجلبي تطرق إلى مشروع طارق الذي يقوم على أساس استخدام النفط كساتر ناري في الحروب التي خاضها العراق ضد إيران وقوات التحالف في الكويت وأثبتت فشلها.
- الكشف عن أول قرار تراجع عنه صدام حسين
- ناجح إبراهيم يكشف تفاصيل خطة اغتيال السادات من داخل كواليس الجماعة الإسلامية
- مصير مقتنيات صدام حسين من ذهب وألماس بعد الغزو الأميركي للعراق
- كيف عاش معمر القذافي أيامه الأخيرة في سرت؟
- أسباب الخلافات الحقيقية بين معمر القذافي ونيكولا ساركوزي
- مع وزير النفط العراقي الأسبق عصام الجلبي – الجزء الثاني
- تفاصيل تسليم المخابرات السورية لوزير التجارة العراقي الأسبق إلى القوات الأميركية
- محاولات الأميركيين تجنيد علماء الذرة العراقيين قبل سقوط نطام صدام حسين
- ما دور داعش والحشد الشعبي في العراق
- تفاصيل اللقاء الأخير الذي جمع بين صدام حسين ووزير التجارة العراقي الأسبق