في الحلقة ما قبل الأخيرة مع “الذاكرة السياسية” يقول رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية السابق حيدر أبو بكر العطاس إن أول نتائج للإنتخابات العامة بعد الوحدة أظهرت رفض الجنوبيين لهذه الوحدة. وتحدث العطاس عن أجواء القلق التي كانت تسود المسؤوليين اليمنيين وقتها، لدرجة أنهم كانوا يتجنبون شرب الماء عندما يكونون في مجلس مسؤولين آخرين خشية ان تكون مسمّمة. ويتطرق العطاس إلى وثيقة العهد والاتفاق، فيكشف ان الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح رفض أن يكون التوقيع على الوثيقة في مقر جامعة الدول العربية مُفضلاً أن يكون حفل التوقيع في الأردن. لكن صالح وأنصاره انقلبوا على هذا الاتفاق قبل ان يجف حبره، بحسب العطاس، وأعلنوا الحرب على الجنوب في العام 1994. وفي الحلقة يتطرق آخر رئيس جمهورية لليمن الديمقراطية الشعبية إلى الوساطات الخارجية التي سعت إلى التهدئة، بعدما انفجر الوضع.
- الكشف عن أول قرار تراجع عنه صدام حسين
- ناجح إبراهيم يكشف تفاصيل خطة اغتيال السادات من داخل كواليس الجماعة الإسلامية
- مصير مقتنيات صدام حسين من ذهب وألماس بعد الغزو الأميركي للعراق
- كيف عاش معمر القذافي أيامه الأخيرة في سرت؟
- أسباب الخلافات الحقيقية بين معمر القذافي ونيكولا ساركوزي
- حيدر أبو بكر العطاس رئيس الوزراء اليمني الأسبق – الجزء السادس
- تفاصيل تسليم المخابرات السورية لوزير التجارة العراقي الأسبق إلى القوات الأميركية
- محاولات الأميركيين تجنيد علماء الذرة العراقيين قبل سقوط نطام صدام حسين
- ما دور داعش والحشد الشعبي في العراق
- تفاصيل اللقاء الأخير الذي جمع بين صدام حسين ووزير التجارة العراقي الأسبق