تخيل مباراة لكرة القدم تجري بين فريق قوي يهاجم بشراسة فيما يكتفي الفريق المنافس بالدفاع. أما الحكم، فقراراته تبدو في اتجاه واحد لصالح الفريق صاحب النفوذ ولا أمل للمنافسين الضعفاء في العودة للفار.
هذا المشهد الكروي، هو نفسه حال نادي باريس الدولي للديون الحكومية، حين تطلب منه دولة متعثرة إنقاذ اقتصادها المتدهور، فيمطرها بشروطه وإملاءاته.
فما قصة نادي باريس؟ وكيف يعمل؟ ولماذا تلجأ إليه الدول المدينة؟ ولماذا لا يكون للعرب نادٍ خاص بهم؟
هذه الأسئلة وغيرها تناقشها الإعلامية آمال العريسي مع ضيفها الأستاذ محمد أفزاز رئيس قسم الاقتصاد بالجزيرة نت.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
تابعنا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تابعنا على تويتر | https://aj.audio/twitter
تابعنا على فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: آمال العريسي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- نادي باريس.. مصيدة الدول المتعثرة
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة