شارك البودكاست

تخيل مباراة لكرة القدم تجري بين فريق قوي يهاجم بشراسة فيما يكتفي الفريق المنافس بالدفاع. أما الحكم، فقراراته تبدو في اتجاه واحد لصالح الفريق صاحب النفوذ ولا أمل للمنافسين الضعفاء في العودة للفار.

هذا المشهد الكروي، هو نفسه حال نادي باريس الدولي للديون الحكومية، حين تطلب منه دولة متعثرة إنقاذ اقتصادها المتدهور، فيمطرها بشروطه وإملاءاته.

فما قصة نادي باريس؟ وكيف يعمل؟ ولماذا تلجأ إليه الدول المدينة؟ ولماذا لا يكون للعرب نادٍ خاص بهم؟

هذه الأسئلة وغيرها تناقشها الإعلامية آمال العريسي مع ضيفها الأستاذ محمد أفزاز رئيس قسم الاقتصاد بالجزيرة نت.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

تابعنا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram

تابعنا على تويتر | https://aj.audio/twitter

تابعنا على فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: آمال العريسي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.

Series Navigation<< ماذا بعد عودة سوريا إلى الجامعة العربية؟هل تحول المعارضة التركية الانتخابات لاستفتاء عنصري؟ >>