تَبكِي الحَنيفِيَّةُ البَيضَاءُ مِن أَسَفٍ كَما بَكى لِفِراقِ الإِلفِ هَيمَانُ للمدن كالأشخاص أرواح حين تموت يعمّ الحزن في القلب. وقد عرف الشعر العربي مرثيات المدن جيدًا لكثرة الخسارات والفواجع عبر التاريخ، وحين سقطت الأندلس رثاها شعراء كثر، سنحكي قصة واحدة من أشهرها. فمن هو شاعرنا اليوم، وما هي القصة وراء كتابة القصيدة؟
- جرير والفَرَزدق – سباق الهجاء
- بودكاست وحي القصيد: مقطع تشويقي
- وحي القصيد | الفدائي – إبراهيم طوقان
- أبو فراس الحمداني – أَراكَ عَصِيَّ الدَمع
- شوقي بزيع | جبل الباروك في رثاء كمال جنبلاط
- أبو البقاء الرندي في رثاء الاندلس | وحي القصيد
- أرسلت روحي – نادر شاليش
- وحي القصيد | المتنبي – يا أخت خير أخ
- أخي جعفر | محمد مهدي الجواهري
- وحي القصيد | بكائية مالك بن الريب