شارك البودكاست

تَبكِي الحَنيفِيَّةُ البَيضَاءُ مِن أَسَفٍ كَما بَكى لِفِراقِ الإِلفِ هَيمَانُ للمدن كالأشخاص أرواح حين تموت يعمّ الحزن في القلب. وقد عرف الشعر العربي مرثيات المدن جيدًا لكثرة الخسارات والفواجع عبر التاريخ، وحين سقطت الأندلس رثاها شعراء كثر، سنحكي قصة واحدة من أشهرها. فمن هو شاعرنا اليوم، وما هي القصة وراء كتابة القصيدة؟

Series Navigation<< أبو فراس الحمداني – أَراكَ عَصِيَّ الدَمعشوقي بزيع | جبل الباروك في رثاء كمال جنبلاط >>