تضم مدينة السلط بيوتا تمتاز بهندستها المعمارية الرائعة إلا ان بعض من بيوتها القديمة هجرها أصحابُها لأسبابٍ عديدةٍ؛ فتحولت إلى مستودعات ومكبات للنفايات، على الرغم من قيمتها الفنية والمعمارية والتي يمكن استغلالها كمراكز ثقافية ومتاحف ومقاهي تحتضن الزائرينَ والمثقفين والفنانين. فما هيَ الأسباب التي أدت إلى هجر تلك البيوت؟ وهل يوجد قانون ينظم الاستفادة مِن البيوت التراثية القديمة بصورةٍ تخدمُ المجتمع؟
- سطح الأردن أخضر
- تكافل مجتمعي لدعم المتفوقين
- مزارعو عجلون يواجهون شح المياه
- ثغرات في العمل التطوعي تُنّفِر الشباب
- الديون تحتجز المتعثرين وكورونا تنصفهم
- السلط تهمل بيوتها التراثية
- دورات “حل النزاعات” للعرسان قد تنقذ الزواج
- فوضى تعليم اللغات: تجارة وفساد
- سينما اونلاين: إخراج وإنتاج داخل العزل
- التعليم عن بعد تمييز بين الطلبة