شارك البودكاست

قررت دعاء أبو حميدة, فتاة مقبلة على الزواج وتعمل في إحدى مدارس الأطفال أن تجرب دورات تأهيل الزواج علّها تعينها على فهم الحياة الجديدة التي ستدخلها بعد أشهر. فهل تسعف هذه الدورات التأهيلية من يأخذها وهل تساهم في خفض حالات الطلاق في المجتمع؟

Series Navigation<< الديون تحتجز المتعثرين وكورونا تنصفهمفوضى تعليم اللغات: تجارة وفساد >>