قررت دعاء أبو حميدة, فتاة مقبلة على الزواج وتعمل في إحدى مدارس الأطفال أن تجرب دورات تأهيل الزواج علّها تعينها على فهم الحياة الجديدة التي ستدخلها بعد أشهر. فهل تسعف هذه الدورات التأهيلية من يأخذها وهل تساهم في خفض حالات الطلاق في المجتمع؟
- سطح الأردن أخضر
- تكافل مجتمعي لدعم المتفوقين
- مزارعو عجلون يواجهون شح المياه
- ثغرات في العمل التطوعي تُنّفِر الشباب
- الديون تحتجز المتعثرين وكورونا تنصفهم
- دورات “حل النزاعات” للعرسان قد تنقذ الزواج
- فوضى تعليم اللغات: تجارة وفساد
- سينما اونلاين: إخراج وإنتاج داخل العزل
- التعليم عن بعد تمييز بين الطلبة
- الزواج والكورونا: تخفيضات ليتها تستمر