شارك البودكاست

“لم ينجب الشرق أفضل منه”، فهو “جمع بين القلب الجريح الدامي، والفكر المحلق السامي، والروح القلقة والعقل الكبير المستنير”… الأمير سعيد حليم باشا، حاكم الدولة العثمانية الذي بقي مخلصاً للقومية العثمانية كمرجعية عُليا يجب أن يدور العرب جميعاً في فلكها

جمعية “الطاشناق” الأرمنية دبّرت حملة قتل ضد رموز الحُكم الاتحادي، فقتلت أنور باشا في بخارى، وجمال باشا في مدينة تفليس الجورجية في القوقاز، وفي 15 آذار/مارس 1921، أطلق سوغومون تيهليريان، أحد الناجين من الإبادة في إرزنجان، النارَ على طلعت باشا في برلين

Series Navigation<< علي باي العباسي… الجاسوس الإسباني الذي خدم بيت الله الحرام | زيزي شوشةليس اتهاماً خطيراً أن أحصر مظفر النوّاب في قصيدة “وتريات ليلية” | محمود وجيه رجب >>