يبرز اسم الرحالة الإسباني دومينغو باديا إي ليبليش، كأحد أخطر الرحالة الجواسيس الذين عاشوا وتنقلوا في بلاد المغرب والشرق العربي، ولم يكن هذا الرجل، ينتظر الأوامر من الجهات الاستخباراتية٫ بل كان مغامراً وطموحاً ومجازفاً
صورة قاحلة ومُجدبة، تلك التي رسمها دومينغو لمكة في مذكراته، حيث وصفها بالمدينة الأكثر جهلاً بالفنون، فهناك –على حد قوله- لم يسمع صوت أي آلة موسيقية،أما نساء مكة، فهن من وجهة نظره يتمتعن بحرية كبيرة مقارنة بأي مدينة مسلمة أخرى
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- علي باي العباسي… الجاسوس الإسباني الذي خدم بيت الله الحرام | زيزي شوشة
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22