شارك البودكاست

يبرز اسم الرحالة الإسباني دومينغو باديا إي ليبليش، كأحد أخطر الرحالة الجواسيس الذين عاشوا وتنقلوا في بلاد المغرب والشرق العربي، ولم يكن هذا الرجل، ينتظر الأوامر من الجهات الاستخباراتية٫ بل كان مغامراً وطموحاً ومجازفاً  

صورة قاحلة ومُجدبة، تلك التي رسمها دومينغو لمكة في مذكراته، حيث وصفها بالمدينة الأكثر جهلاً بالفنون، فهناك –على حد قوله- لم يسمع صوت أي آلة موسيقية،أما نساء مكة، فهن من وجهة نظره يتمتعن بحرية كبيرة مقارنة بأي مدينة مسلمة أخرى

Series Navigation<< هكذا ساهم المجتمع بتعرّضي لاعتداء جنسيّ | مرح السليمالدواء المزور والمهرب >>