الرحيل يعني رحيلك عن كل ما عرفته وألفته من وجوه وأماكن وأصوات، لتجد نفسك في مكان لن يُنطق اسمك فيه مجدداً صحيحاً وكأن اسماً جديداً صار لك
خلقتُ بشعر مجعد وهو في بلادنا فلسطين أمر شائع، ومنذ صغري تهامس الناس في أذن أمي: “ملسيلها شعرها بيصير أحلى… حرام”
في تنقلي كالبدوية الرحّالة حملتُ بيتي في حقيبتي، لأتعلمَ ألا أكتنز الأشياء، فالقليل يكفي ويسهل حمله في حقيبة
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- العالقة بين عالمين… بيتها في حقيبتها | د. رزان ملش
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى