شارك البودكاست

عادة، كنت أحتار وأسأل لماذا ننادي المرأة بحالتها الاجتماعية في حين أننا يمكن أنا نناديها باسمها؟ لكن، في مجتمعات أبوية، يرى البعض أن مناداة المرأة باسمها “عيب”

في لقاء قريب لي مع جار لنا ومعه زوجته التي كان يناديها بلقب “أم يوسف” فكرت أن أسألها عن اسمها فنظرت وهي تبتسم ثم ذكرته لي بصوت منخفض وكأنه سر حربي

أخبرتني صديقتي إنها ذهبت مرة بكل جرأة لتنادي زميلها في العمل بلقب “يا متزوج”، وسط دهشة كل زملائهما

Series Navigation<< دخّنت التّبغ برغم فتاوى تحريمِه وأصبحت المسؤولة عن قطّ الملِك المحبّب… أمينة أقدَس | مهلا موسويهكذا سامحت نرجس أمها وأباها! | شيماء العيسوي >>