تعلمت ثلاث لغات، شُغفت بالقراءة والرسم، عملت في التدريس، وفي التربية، لكنها وجدت ضالتها في التمريض، ومارست رسالتها بشجاعة عندما لبت نداء الوطن والإنسانية، أدت واجبها ببطولة، شكلت شبكة سريّة لعلاج الجرحى الإنجليز وتهريبهم إبان الحرب العالمية الأولى، لتدفع أكبر ثمن يمكن أن يدفعه الإنسان، فغدت أيقونة إنجليزية.. استمع إلى حكاية الممرضة “إيديث كافيل”.
حكاية أخرى يروي أسعد طه في ثناياها أحداثا مليئة بمعاني البطولة والتضحية والفعل الإنساني النبيل، في زمن الحرب والخوف.. استمع إلى بودكاست “حكايات الحرب”.