هل سبق و أن نظرت لحياتك و كأنه علبه، و أن أنت من يمكن له أن يملئها بما شئت؟
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ