شارك البودكاست

لا أحد يشعر بهمومنا مهما كان قريباُ منا ومهما كان الإنسان قويا لا بد أن يمر بأوقات ولحظات صعبة يحتاج فيها لاحتواء ودعم الآخرين له، وكلما كان الشخص قريبا من القلوب لجأ إليه الأهل والأصدقاء دائما. أما لحظات جبر الخاطر فهي من المواقف التي لا تنسى فكل منا حفر في ذاكرته
والإنصات، هو أعلى درجة من الاستماع للآخر وهو يعني أن تستمع للآخر مع أقصى درجات الانتباه والتركيز حتى في أدق التفاصيل وامتلاك القدرة على الصبر والتحمل حتى لو كان الكلام طويلا
هل ستحتوي أم عزات أم صبحي وتسمع ما يضيق صدرها؟ وكيف ستتصرف الجارة تجاه جارتها؟

Series Navigation<< ما بيعجبها العجب ولا الصيام برجباتدين وازرع لا تدين وتبلع >>