شارك البودكاست

يقول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أحد تصريحاته بعد تطوير التطبيع مع الكيان الصهيوني مؤخراً “بلادنا تريد الوصول لأفضل علاقة ممكنة مع إسرائيل”

بينما سابقاً كان يصف تصرفات “إسرائيل” بانها تفتقر إلى الرحمة وكان يصفها بالـدولة المجرمة.
ما سبب هذا التحول؟ وكيف تغيير موقف الدولة التركية من القضية الفلسطينية؟
وإلى أي درجة سوف يؤثر التطبيع على القضية الفلسطينية وفصائل المقاومة؟

ضيفي اليوم هو الطبيب والكاتب السياسي الفلسطيني، د. سعيد الحاج، أرافقه أنا خير الدين الجابري، في حوار ممتع ورحلة تبدأ من أحد بيوت مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في لبنان، لنحط الرحال في بلاد الأناضول، التي أصبحت منذ أكثر من عقد، جزءًا محوريًا في تفاصيل المشهد العربي، عبر تشابكاتها المختلفة، سياسيًا واقتصاديًا وتاريخيًا وثقافيًا، ومنها نسعى لفهم طبيعة علاقة تركيا بفلسطين، ونرسم خطًا زمنيًا لتقلبات هذه العلاقة منذ عقود، وصولًا إلى اتفاق التطبيع الأخير، وإلى زاوية أوسع بالحديث عن علاقة تركيا بالعرب، ماذا تريد وعن ماذا تبحث؟ وهل أصبحت العنصرية اليوم مزادًا سياسيًا أم أنها لا زالت تراوح مكانها كتصرفات فردية؟

Series Navigation<< كيف روت الأغاني التراثية حياة الفلسطينيين اليومية؟ | د. سناء موسى | جسر بودكاستكيف تتشكل خلايا المقاومة بالضفة؟ | شذى حماد | جسر بودكاست >>