شارك البودكاست

بعد شهرين ونيف من الحرب على غزة، ما زال الشارع التركي متفاعلاً مع تفاصيل هذه الحرب، التي جعلت الأغلبية الساحقة من المواطنين الأتراك أعداءً حقيقيين، ليس فقط للكيان الإسرائيلي المحتل، بل أيضاً للصهيونية العالمية، بالنسبة إلى معظم أنصار الرئيس إردوغان، من ذوي الميول الإسلامية، في الوقت الذي ترجّح الأوساط الأكثر اعتدالاً الحديث عن إرهاب “إسرائيل” ضد الشعب الفلسطيني

Series Navigation<< بعد الهدنة في غزة بوساطة قطرية مصرية.. ماذا سيفعل إردوغان؟