بعد شهرين ونيف من الحرب على غزة، ما زال الشارع التركي متفاعلاً مع تفاصيل هذه الحرب، التي جعلت الأغلبية الساحقة من المواطنين الأتراك أعداءً حقيقيين، ليس فقط للكيان الإسرائيلي المحتل، بل أيضاً للصهيونية العالمية، بالنسبة إلى معظم أنصار الرئيس إردوغان، من ذوي الميول الإسلامية، في الوقت الذي ترجّح الأوساط الأكثر اعتدالاً الحديث عن إرهاب “إسرائيل” ضد الشعب الفلسطيني
- الجمهورية التركية في عيدها المئوية.. بين العلمانية والدين
- أزمة اللاجئين.. قضية تركيا الأهم
- إردوغان بين مطرقة بوتين وسندان بايدن
- مصالحة إردوغان مع بايدن والحلف الأطلسي. فماذا عن بوتين؟
- واقع الإعلام في تركيا
- هل أصبح الأتراك في الأناضول أكثر عداء لـ “إسرائيل” اليوم؟
- إردوغان والسيسي .. هل يتحول العداء إلى صداقة ثم تحالف؟
- إردوغان والتقلب المستمر في المواقف
- العلاقات التركية الإسرائيلية.. كيف تغير موقف أردوغان؟
- أردوغان وأزمة اللاجئين السوريين في تركيا