كالعادة، وكما فعلها مع حكام الإمارات والسعودية ومصر و”إسرائيل”، هدد الرئيس إردوغان وتوعّد كل من السويد وفنلندا، وقال إنه لن يوافق على انضمامهما إلى الحلف الأطلسي، لكنه فعل العكس. فما هي القصة، ولماذا يتصرف إردوغان ومعه حكام المنطقة على هذا المنوال؟
- الجمهورية التركية في عيدها المئوية.. بين العلمانية والدين
- إردوغان والسيسي .. هل يتحول العداء إلى صداقة ثم تحالف؟
- أزمة اللاجئين.. قضية تركيا الأهم
- إردوغان بين مطرقة بوتين وسندان بايدن
- مصالحة إردوغان مع بايدن والحلف الأطلسي. فماذا عن بوتين؟
- إردوغان والتقلب المستمر في المواقف
- واقع الإعلام في تركيا
- العلاقات التركية الإسرائيلية.. كيف تغير موقف أردوغان؟
- أردوغان وأزمة اللاجئين السوريين في تركيا
- مستقبل العلاقات التركية السعودية.. هل بدأت مرحلة جديدة؟