كنتُ أعتقد أن الوقت كفيل بأن ينسيني الحادثة برمّتها، لكنني وجدتُ نفسي بعد سنين، أقف وجهاً لوجه أمام الحدث المؤلم، وجدتُني أمام المشاعر السيئة نفسها وكأنّني أعيشها من جديد…
ماذا لو كانت تلك الأركان الأربعة قد اجتمعت لتعلمّني أكثر عن جسمي وجسم الجنس الآخر؟ ما الذي جعلها تبني سداً منيعاً بيني وبين الجنس؟ ألم يجدر بها أن تعرّفني على كل أشكال الاعتداءات الجنسية؟
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- هكذا ساهم المجتمع بتعرّضي لاعتداء جنسيّ | مرح السليم
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى