عاشت الدبلوماسية الجزائرية عصرا ذهبيا في السبعينيات والثمانينيات. ولعبت دور الوساطة في الكثير من الأزمات، أبرزها أزمة الرهائن الأمريكيين في إيران وتسوية النزاع بين إيران والعراق عام 1975 وإنهاء أزمة الطائرة الكويتية المختطفة عام 1988.
وقد لعب الموروث الثوري للجزائر دورا في تحقيق هذه المنجزات الدبلوماسية، إلا أن دور الجزائر تراجع. وانكفأت البلاد على نفسها، قبل أن تحاول في الفترة الأخيرة العودة مجددا على الساحة الإقليمية من بوابة أزمة سد النهضة والأزمة الليبية وغيرهما.
فماذا وراء عودة الدبلوماسية الجزائرية؟ وما هي الملفات التي ترغب الجزائر في حلها؟ وهل السياقات الحالية تساعد على نجاح الدبلوماسية الجزائرية؟
آمال العريسي وضيفها دكتور شريف إدريس أستاذ العلوم السياسية بالمدرسة العليا للصحافة بالجزائر يقفان عند مساعي الدبلوماسية الجزائرية للعودة ويستشرفان الفرص المتاحة أمامها.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: مروان الوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- ماذا وراء عودة الدبلوماسية الجزائرية؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة