شارك البودكاست

تعيش مايا في نفس مدينتنا، ولو لم أكن أعرفها لكنت أرغمت نفسي على تجاهل الموضوع بأكمله، لكن يبدو أنه كلما كان المتضرر على مقربة منك، يشركك في معاناته، على نحوٍ يجعلك جزءًا منها، ويصعب عليك بعدها الانفكاك .. هذا ما شعرت به بعد سماع الرسالة الصوتية، وأردت أن أنقل إليكم قصتها ..

هذه الحلقة مهداه، لمايا وعائلتها في المقام الأول، ثم لكل ضحايا الزلازل، ثم لكل من أتعبتهم الحروب وحولت ديارهم ومساكنهم لخرائب صماء، هذه الحلقة من أجلكم ..

الحلقة من إعداد وتقديم / زينب أحمد.
حساباتي في مواقع التواصل الاجتماعي:

https://linktr.ee/Zainapah

إيميلي/

[email protected]

Series Navigation<< قسم الإنسانية الساكتكم سيصمد المذياع بعد؟ >>