شارك البودكاست

من أهم حلقات الصالون حيث دار الحديث عن يهود مصر في لقاء مع ماجدة هارون، والمناضل المصري الراحل ألبير آرييه
تعرض لدور اليهود المصريين في الحركة الوطنية والفنية وأجابا على أسئلة آجيال لم تعرف مصر عندما كانت تعددية تحتفل بالتنوع والتباينات الثقافية
الحلقة بتاريخ ١٢ يونيو ٢٠٢٠
ورابطها للمشاهدة على يوتيوب هو: https://youtu.be/u2PPH7bRGIw

( انضم لفريق الداعمين لصالون السكري على باتريون: patreon.com/salon )

( يمكن دعم صالون السكري مباشرة على باي بال: paypal.me/sokkarisalon )
(يمكن أيضا شراء سندوتشات طعمية لزبائن الصالون من خلال موقع bit.ly/ta3meyya)

منصات البرنامج وروابطه الهامة: linktr.ee/sokkari
صالون السكري كل سبت وثلاثاء على كلوبهاوس، ويوتيوب، وتويتر، وتويتش، ولنكدإن وعلى منصات البودكاست الرئيسية: جوجل، أبل، سبوتيفاي، أنكور، وغيرها..
روابط المنصات واللنكات الرئيسية: linktr.ee/sokkari
رابط المشاركة في الاستديو (يفضل فتح الكاميرا ما لم يكن الموضوع حساسا ولا يصلح معه إعلان الهوية):
رابط المشاهدة على يوتيوب:
https://youtu.be/MThA4W5pxrQ
اشترك في قناتنا على يوتيوب وفعل خاصية التنبيه لتصلك تحديثات المواعيد.
انضم لجروب أصدقاء صالون السكري للمشاركة في الحلقات:
fb.com/groups/sokkari  
برنامج تفاعلي مفتوح، يبث حيا على شبكة الإنترنت في التاسعة مساء السبت والثلاثاء بتوقيت القاهرة. يقدمه حسام السكري رئيس بي بي سي العربية الأسبق وصاحب برامج نقطة حوار، سبعة وعشرة جرينتش، وحكايات المقهى الإلكتروني وغيرها.  برامج أخرى على قناة صالون السكري في يوتيوب: – كتاب غير حياتي: المفكرون والكتاب والفنانون يتحدثون عن علاقتهم بكتاب أثر في مسيرتهم – قراءات: الحضرة الزكية للشاعر فؤاد حداد وقراءات أخرى – في دقيقتين: كبسولة سريعة لأعضاء جروب أصدقاء الصالون  #حسام_السكري #صالون_السكري #نقطة_حوار #إعلام_مستقل #إعلام_مختلف #بي_بي_سي #BBCArabic #HosamSokkari #Hosam_Sokkari
==========================
منصات البرنامج وروابطه الهامة: linktr.ee/sokkari
( انضم لفريق الداعمين لصالون السكري على باتريون: patreon.com/salon )
( يمكن دعم صالون السكري مباشرة على باي بال: paypal.me/sokkarisalon )
(يمكن أيضا شراء سندوتشات طعمية لزبائن الصالون من خلال موقع bit.ly/ta3meyya)

Series Navigation<< سؤال مفاجيء لآلبير آرييه وماجدة هارون: لماذا لم تهربا من مصر؟كيف أنقذ الكتاب الأخضر حياتي في مطارات ليبيا. من أغرب قصص السفر في صالون السكري >>