عقود من الحروب خلّفت وراءها اقتصادًا مشوهًا: جيش أفغاني كان يعتمد على التمويل الأمريكي، وقطاعات اقتصادية انتهى نشاطها بعد انسحاب واشنطن وقوات الناتو.
فكيف يبدو الاقتصاد الأفغاني اليوم؟ وما مشاكله؟ وهل يمكن أن تنجح طالبان في حل الأزمة الإنسانية الملحة في أفغانستان دون المجتمع الدولي؟ وكيف يمكن لثروات البلاد المعدنية أن تعزّز المسار السياسي؟
وبعد الانسحاب الأمريكي، هل ستعود واشنطن لكابُل بعلاقة دبلوماسية جديدة؟ وهل ستتمكن طالبان من حفظ السلام القائم بضبط الحركات الجهادية النشطة في أفغانستان؟
تُناقش آمال العريسي هذه الأسئلة مع ضيفها سلطان بركات، مدير مركز دراسات النزاع والعمل الإنساني، ويسلطان الضوء على اقتصاد البلاد ومستقبلها، في الحلقة الثالثة والأخيرة من سلسلة “لماذا أفغانستان؟”.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: زيد صافي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- لماذا أفغانستان؟ (3-3) ملامح المستقبل
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة