نتحدث في هذه الحلقة من بودكاست “أزرق” عن قصة يجد فيها المعطاءون الذين يمنحون دون أخذ عزاءً لهم مما قد تعرضوا له من خذلان، قصة “عروة بن الورد” الذي ظل يمنح دون مقابل، حتى أنه منح أوراقاً كانت تحوي تاريخه وأشعاره وسيرته لغريب عابر ليحرقها ويتدفأ بها، هي قصة مضى عليها قرون لكنك ستجد نفسك بها، وستجد فيها السلوى.
- كم قطاراً تُلاحق؟
- البداية
- آدم
- أبسط مما تتصور
- أشباهك الأربعون
- لك أصلك ولهم ما سواه
- حظاً أوفر
- في بريد الحب
- معنى أن تكون خاسراً
- الأسئلة