شارك البودكاست

استطاعت الكثير من المؤسسات العسكرية العربية على مدى عقود التغلغل في الحياة المدنية، واختلت بذلك العلاقات المدنية العسكرية لصالح المؤسسة العسكرية في عدد من دول العالم العربي، وهو ما أصبح يوصف بـ «العسكرة» والتي يتفاوت حجمها ومستوياتها من دولة إلى أخرى، لكنها تظل لصيقة بالأنظمة غير الديمقراطية.

فما المقصود بالعسكرة؟ ما أسبابها ومظاهرها؟ وكيف تغلغلت الكثير من الجيوش العربية في مفاصل الحياة المدنية؟ 

خديجة بن قنة، وضيفها في هذه الحلقة من «بعد أمس»، البروفيسور إبراهيم اسعيدي، أستاذ الدبلوماسية والدراسات الدفاعية بجامعة قطر، يناقشان هذه الأسئلة وغيرها.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: محمد الطاهري، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.

Series Navigation<< فرنسا في مالي.. إعادة تموقع بعد الفشلبايدن وبيبي والدولة الفلسطينية >>