شارك البودكاست

اختراق دبلوماسي تاريخي، هذا باختصار ما حققته إسرائيل في يوليو/تموز الماضي بحصولها على صفة عضو مراقب في الاتحاد الإفريقي.

هذا الاختراق ليس وليد اللحظة ولا الصدفة بل هو تتويج لمسار طويل ممتد عبر الزمن، مكّن إسرائيل من إقامة علاقات دبلوماسية مع 46 دولة إفريقية من بين 54.

وقد لعب رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو دورا كبيرا في هذا الاختراق. 

فما قصة التغلغل الإسرائيلي  في القارة السمراء؟ وما معنى أن تحصل إسرائيل على صفة عضو مراقب في الاتحاد الإفريقي؟ وما تداعيات ذلك على القضية الفلسطينية؟

في حلقة اليوم من بودكاست الجزيرة بعد أمس، تستقبل آمال العريسي الباحث في مركز الجزيرة للدراسات الأستاذ الحواس تقية، لمناقشة أهداف إسرائيل من الحصول على صفة عضو مراقب في الاتحاد الإفريقي وتداعيات هذه العضوية على موقف إفريقيا من القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. 

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: مروان الوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.

Series Navigation<< كورونا.. متى الخلاص؟من يتحكم في أسواق الطاقة؟ >>