شارك البودكاست

بعد مضي ساعات فقط من ليلة 25 من يوليو الماضي، سارعت دول الجوار التونسي وعدد من القوى الكبرى لتعبر عن مواقفها من قرارات الرئيس التونسي قيس سعيد الاستثنائية.

وتراوحت المواقف الإقليمية والدولية بين التأييد والتحفظ والتريث. وتجنب جميعها وصف ما جرى بـ”الانقلاب”، لكن الكثير منها حث على العودة إلى المسار الديمقراطي واحترام الدستور، مع التشديد على أهمية الحفاظ على أمن تونس واستقرارها.

وبينما لم يعلن الرئيس التونسي حتى الآن عن خارطة الطريق المرتقبة، برزت تساؤلات كثيرة عن الأدوار الخارجية المحتملة لعدد من الدول في الأحداث الجارية في تونس الديمقراطية النادرة عربيا.

فهل هناك أيادٍ خارجية لها علاقة بما وقع في 25 يوليو الماضي؟ وما تداعيات قرارات الرئيس التونسي قيس سعيد على الصعيدين الإقليمي والدولي؟

هذه الأسئلة وغيرها تناقشها في حلقة اليوم آمال العريسي مع الدبلوماسي التونسي السابق  الدكتور أحمد القديدي.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: مروان الوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.

Series Navigation<< إيران مع رئيسي.. نفاذ “الصبر الاستراتيجي”؟هل من جدوى للعقوبات الأمريكية؟ العراق وأفغانستان نموذجين >>