شارك البودكاست

تحول المجاهد فتحي خازم إلى أيقونة وطنية بعد مواقفه البطولية منذ استشهاد نجله رعد إثر تنفيذه عملية بطولية في ديزنكوف أدت لمقتل ثلاثة صهاينة، مساء السابع من أبريل/ نيسان الماضي.

العميد المتقاعد في جهاز الأمن الوطني، هدم الاحتلال بيته وطالبه مراراً بالاستسلام، لكنه رفض، وأصبح مطلوباً ومطارداً للاحتلال ومهدداً بالاغتيال والقتل، واستمر أبو الرعد في مشواره بين المقاومين في جنين، يدعوهم للوحدة والتماسك والقتال صفاً واحداً، مقدمًا المزيد من المواقف اولطنية والوحدوية بعد استشهاد نجله الثاني عبد الرحمن، الأربعاء الماضي.

إخراج وهندسة صوتية: سائد نجم

Series Navigation<< كلمات خالدة | فادي قفيشة.. “ببارودة ومخزنين أوقف الاحتلال”كلمات خالدة | عرين الأسود.. اسمع نشيد الاشتباك >>