تحول المجاهد فتحي خازم إلى أيقونة وطنية بعد مواقفه البطولية منذ استشهاد نجله رعد إثر تنفيذه عملية بطولية في ديزنكوف أدت لمقتل ثلاثة صهاينة، مساء السابع من أبريل/ نيسان الماضي.
العميد المتقاعد في جهاز الأمن الوطني، هدم الاحتلال بيته وطالبه مراراً بالاستسلام، لكنه رفض، وأصبح مطلوباً ومطارداً للاحتلال ومهدداً بالاغتيال والقتل، واستمر أبو الرعد في مشواره بين المقاومين في جنين، يدعوهم للوحدة والتماسك والقتال صفاً واحداً، مقدمًا المزيد من المواقف اولطنية والوحدوية بعد استشهاد نجله الثاني عبد الرحمن، الأربعاء الماضي.
إخراج وهندسة صوتية: سائد نجم
- كلمات خالدة | يا أبو حمدي المزيون عزماتك ما نسينا
- كلمات خالدة | جميل العموري… ثورة وعزم ويقين
- أسرى داسوا الملف السرّي: حرّيتنا قرار
- جورج حبش… لن تسكت البنادق
- أحمد سناقرة.. بعد كُلّ “موت” مُقاومة
- كلمات خالدة | أبو رعد خازم… عباءة المقاومة تسع الجميع
- على دَرب البارود.. في جبل النار
- كلمات خالدة | باسل الأعرج.. مثقفٌ في رحلة البارود
- محمد ورغد: حُب.. وزفاف إلى المثوى الأخير
- كلمات خالدة | وصايا على طريق التحرّر… عمر البرغوثي