ورميتُ صوتي في الدروبِ منادياً، يا أيها الباكي.. أتخفي أدمعك؟ وطعنت في شرعية الشوق القديم.. فكيف شوقك حاضرًا من شرعك
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ