سيكون زوار دولة قطر خلال كأس العالم “ألفين واثنين وعشرين” وسط لوحة فنية أبدعها فنانون قطريون، عرب، وعالميون. تشكلت مفرداتها من منحوتات وتصاميم وجداريات مستلهمة من تراث البلد وثقافته، بالإضافة إلى عمقه العربي ومرجعيته الإسلامية، كما تعكس التنوع الثقافي على أرضه، واهتمامه بالفنون كافة. فبالنسبة لمتاحف قطر، لا يجب أن يظل الفن حبيس جدران متاحفها، بل يجب أن يكون قريباً من الجماهير وهذا ما يعكسه التزامها بـ”الفن العام”.
للحديث حول هذا الموضوع، نستضيف مدير الفن العام في متاحف قطر عبد الرحمن أحمد آل إسحاق.
إعداد: إيمان العلي
هندسة الصوت: عرفات المنشد
- حقول حرة… جهود حثيثة لإزالة آثار الحرب
- البيلسان… فلسطينيات في الشتات يحفظن الموروث الثقافي للبلاد
- جمعية الإصرار… ما هي الطرق السليمة للتعامل مع أطفال التوحد؟
- أصبوحة 180… صناعة القراء وإنعاش الفكر
- قلبي قلبك… فضفضة سورية
- قطر… متحف مفتوح
- خطوة مقابل خطوة… يد حنون تأخذ بيد مرضى السرطان
- جمعية الصديق الطيب… نحو مجتمع خالٍ من الإدمان
- فوطة تسد الخانة… لتسييس ومحاربة فقر الدورة الشهرية
- بداية… لمحاربة الظواهر السلبية وتعزيز القيم الديمقراطية