ما هي التجريبية النسوية؟ هل تُعدُّ التجربة الحسّية مصدرًا موثوقًا من مصادر المعرفة؟ لماذا وكيف أصبحت كلمة “إحساس” كلمة جذابة عصرية تمثّل نوعًا من البطولة الإنسانوية والأنثوية؟ هل هناك ما يُسمى بالحسّ السليم، وهل يمكننا الاعتماد عليه، أم أنه كغيره من الأحاسيس والأفكار التي قد تنطلق من موقع أيديولوجي؟ هل هناك من علاقة بين الإحساس والأخلاق؟ كيف تفسحُ التجريبيةُ النسويةُ المجالَ لأشكال مستترة من التهميش والتمييز في حق المرأة؟
<< فضاءاتهن | في المناهج التربوية وأدب الطفل… أين المرأة؟ | نور حريريفضاءاتهن | وجه الأم.. مرآة العاطفة الأولى >>