شارك البودكاست

غياب الرق بصورته التقليدية، لا يعني غياب العبودية. هذا ما يمكن قراءته في العصر الحديث من خلال ظهور الوظيفة كمقيد لحرية الإنسان بصورة أكثر تقدمية.. فهل يعيش الموظفون كعبيد حقا؟

Series Navigation<< حفصة الركونية.. شاعرة الأندلس العاشقةلماذا نلوم الضحية؟ الجذور النفسية وراء تبرير جرائم العنف >>