الحزب الديمقراطي الأميركي يعاني داخليا وخارجيا، والتصويت على شعبية الرئيس منخفض لمستويات قياسية، انتخابات تمهيدية على وشك البدء ونصفية بعدها بشهور قليلة، على ما يبدو أن الحزب الديمقراطي يبحث عن شماعة لتغطية سوء إدارته، فوجد بعض أعضائه في مشروع “نوبك” NOPEC ضالتهم كمحاولة لتحويل الانتباه من القصور الداخلي إلى الساحة الدولية.. تابعونا في حلقة جديدة من “كلام منطقي” لمعرفة المزيد عن مشروع قانون NOPECوتبعاته.