شارك البودكاست

بعض ما يحدث من تكنولوجيا هذه الأيام يبدو رائعا للوهلة الأولى، لكن عندما ندقق النظر قليلا ندرك أننا كجنس بشري بتنا بلا حول ولا قوة ولا نملك أدنى قول في اختراعات قد تعجل بفنائنا، وأننا مجرد بيادق على رقعة شطرنج مملوكة من الأغنياء من أرباب التكنولوجيا، أوبتيموس ابن إيلون ماسك يعد ربات البيوت بخادم يساعد في شؤون المنزل ويخرج لشراء حاجيات المنزل، بل ويعد عمال العالم بأن العمل اليدوي للبشرية جمعاء قريبا جدا سيكون اختياريا.. تابعوني في حلقة جديدة من “كلام منطقي” على “العربية بودكاست”

Series Navigation<< أفواه كثيرة.. آذان قليلة – الموسم الرابعالحب في زمن الخوارزميات >>