يبرز اسم الرحالة الإسباني دومينغو باديا إي ليبليش، كأحد أخطر الرحالة الجواسيس الذين عاشوا وتنقلوا في بلاد المغرب والشرق العربي، ولم يكن هذا الرجل، ينتظر الأوامر من الجهات الاستخباراتية٫ بل كان مغامراً وطموحاً ومجازفاً
صورة قاحلة ومُجدبة، تلك التي رسمها دومينغو لمكة في مذكراته، حيث وصفها بالمدينة الأكثر جهلاً بالفنون، فهناك –على حد قوله- لم يسمع صوت أي آلة موسيقية،أما نساء مكة، فهن من وجهة نظره يتمتعن بحرية كبيرة مقارنة بأي مدينة مسلمة أخرى
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- علي باي العباسي… الجاسوس الإسباني الذي خدم بيت الله الحرام | زيزي شوشة
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري