عادة، كنت أحتار وأسأل لماذا ننادي المرأة بحالتها الاجتماعية في حين أننا يمكن أنا نناديها باسمها؟ لكن، في مجتمعات أبوية، يرى البعض أن مناداة المرأة باسمها “عيب”
في لقاء قريب لي مع جار لنا ومعه زوجته التي كان يناديها بلقب “أم يوسف” فكرت أن أسألها عن اسمها فنظرت وهي تبتسم ثم ذكرته لي بصوت منخفض وكأنه سر حربي
أخبرتني صديقتي إنها ذهبت مرة بكل جرأة لتنادي زميلها في العمل بلقب “يا متزوج”، وسط دهشة كل زملائهما
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- عزيزي الرجل… ماذا لو ناديتك “يا أعزب أو يا متزوج” بدلاً من اسمك؟ | هويدا أبو سمك
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى