يقول فرويد “إن الأنا، أولًا وقبل أي شيء، هي أنا جسدية”. وعليه، كيف تؤثر الخطابات والنظرات الموجَّهة نحو الجسد في تشكُّل أنا الطفلة؟ كيف تساهم الصدمة الناتجة عن هذه الخطابات والنظرات في انقسام ذات الأنثى إلى جسد ونفس في مستوى المخيلة؟ لماذا يؤدي هذا الانقسام إلى فقدان الأنثى قدرتها على التعبير من خلال الكلام والتوجّه نحو الجسد لتعديله واستنطاقه؟ ما هو الجسد الأحادي المعزول عن العالم، وكيف تتغذى صناعة التجميل على هذا النوع من الأجساد؟
- فضاءاتهن | ممّ يحرر التحليل النفسي المرأة؟ | نور حريري
- فضاءاتهن | بشرة سوداء… أقنعة بيضاء | نور حريري
- فضاءاتهن | السّاديّة والمازوشيّة… عن الرّغبة في التّألم والإيلام | نور حريري
- فضاءاتهن | الأم… بين الواجب والوَله الأمومي | نور حريري
- فضاءاتهن | في المناهج التربوية وأدب الطفل… أين المرأة؟ | نور حريري
- صدمة الأنثى بجسدها: انفصال عن النفس وإعادة تشكيل
- فضاءاتهن | أنا أحسّ.. إذاً، أنا موجودة؟! | نور حريري
- فضاءاتهن | وجه الأم.. مرآة العاطفة الأولى
- عنف اليوميات: حين تترك المرأة وحدها!
- هل تحب المرأة المال؟