شارك البودكاست

رغم هوس الجمهوري المصري بدراما كرة القدم، وقصص صعود وهبوط اللاعبين، ودراما الانتقالات والفرص المهدرة، والتعلق بالبطل والتوحد معه ومع رحلته، لم ينعكس ذلك في تاريخها السينمائي. فالجمهور المهووس والعنيف أحيانًا، لم يتعلق عاطفيًا بالأفلام التي كان الملعب جزءًا من حبكتها، وإنما، للمفارقة، تعلّق بالأفلام التي «مسخرت» اللعبة. في هذه الحلقة، التي يقدمها ويعدها بسام مرتضى، نتأمل في علاقة السينما المصرية بكرة القدم، لنسأل السؤال الذي يبدو بديهيًا، في بلد مثل مصر: الكورة فين؟!

سنحكي عن تجارب أفلام كان الملعب محركًا لدرامتها، لنرى ما الذي تمثله اللعبة الشهيرة في عقل وخيال السينمائيين المصريين.

تستضيف الحلقة الكاتب والسيناريست محمد المصري.

Series Navigation<< سينما صيفي | مخرجات تحتل الهامشالرجل الذي مات مرتين.. أسامة فوزي >>