شارك البودكاست

الشيخ علي الطنطاوي قال في وصف أستاذه: “لم أر فيمن قرأت عليه وكنت تلميذًا له، من كان في درسه حياةٌ كحياة درس الشيخ المبارك، لقد كان أصمعي زمانه وأبا عبيدة عصره، ينشر العربية ويحبب بها الطلاب في مكتب عنبر”.

Series Navigation<< سوريا وجوه ومحطات: محمد المبارك.. التجربة السياسية الثريةسوريا وجوه ومحطات: ناظم القدسي.. مسيرة التدافع بين الشرعية والعسكر >>